د. نورا مقشط،تطوير العلاجات والتقنيات التجميلية للعام ٢٠٢٢ ..


مع التطور التقني والتكنولوجي في عالم تجميل الجسم و الوجه ، لم يعد التقدّم في السن يسبب هاجسًا لمعظم من النساء؛ إذ تمّ تطوير العلاجات والتقنيات التجميلية للعام ٢٠٢٢ بعيدًا عن العمليات الجراحية التقليدية، للحفاظ على صبا ونضارة البشرة والجسم ، ومنحها فرصة استعادة مظهرها الشبابي، وإبراز مكامن الجمال في اطلالة كل سيدة.. 
بدون تخدير ، بدون جراحه ، و بدون فتره نقاهه . 
وباندماج اكتر من تقنيه بنقدر نوصل للمثاليه التي تطمح اليها كل سيده. 
فهناك حقن تكسير الدهون موضعياً  تسهل علي الجسم حرق الدهون العنيده و التي يصعب حرقها بالدايت او الرياضه . بالاضافه الي تقنيه الراديو فريكونسي مع التحفيذ بالمايكرونيدلنج وهيا تشبه فكره الابر الصينيه . تساعد على تحفيز عوامل النمو لسرعة إصلاح خلايا البشرة، كذلك يساعد على تحفيز إنتاج ألياف الكولاجين والإيلاستين المسؤولة عن شد الجلد المترهل . بالاضافه الي جهاز LPG والهايفو للجسم لعلاج السليلويت والحصول علي جسم مشدود . 
ولا نستطيع ان ننسي البودي فيللر الذي يتكون من الهيالورونيك اسيد و يساعد علي امتلاء و تصحيح حجم المؤخره او علاج الخسفه (العضله النائمه ) بدون الحاجه للجراحة . 
و علاجات تهدل الوجه الناتجه عن فقد الوزن ، اصبحت في متناول الجميع ، فالفيلر والبوتكس كان مقتصراً علي الفنانين و المشاهير فقط و لكن دلوقتي بسبب وعي المرأه ، والرغبه الدائمه لتبدو فأحسن صوره ،انتشرت تقنيات التجميل علي كل الاصعده .. ولكن تحذر دكتوره نورا فالنهايه من هوس التجميل ،وتضيف ان كل وجه له جماله الخاص و التدخل التجميلي فالوقت المناسب بمعايير معينه ،يحافظ علي الشكل الطبيعي وعدم المبالغه فيه يعطي نتايج افضل و حمايه من التجاعيد دايماً من غير مشرط .

تعليقات

جريدة الكويت العربية

الناقد الفني د. محمد عبد الله يوجه رسالة إلى المخرج محمد سامي: الإبداع لا يعرف الاعتزال

بحضور لوسي وعمرو رمزي وسمسم شهاب .. كلاسي تقيم حفل سحور المجلة

عودة الشاعر تركي بن عبد الرحمن السديري إلى الساحة الغنائية