تيسير سعد تحتفل بالطبعة الثانية لـ«في قلبي رجل شرقي» في معرض الكتاب


تحتفل الكاتبة تيسير سعد، بالطبعة الثانية من رواية «في قلبي رجل شرقي» والصادرة عن دار «ديير للنشر والتوزيع»، والتي تُشارك بها في الدورة الـ53 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، والمُقرر انطلاق فعالياته اعتبارًا من الغد الخميس 26 يناير الجاري إلى 6 فبراير المُقبل.

وتروي الكاتبة تيسير سعد، في كتابها «في قلبي رجل شرقي»، المتواجد في معرض الكتاب، قصص حب كثيرة، في إطار رومانسي، بين القصة الرئيسية قائمة بين «يحيى» و«أمينة» والتي تنتهي بقتل الأخيرة، في إطار جرائم الشرف.

وترى تيسير سعد، الحب، كما وصفته في روايتها بقولها: «دعني أبسط لك على أقل تقدير هذا الشيء الساحر العجيب المسمي بالحب الذي يحدث فجأة، لا يوجد له ميعاد ولا منطق فجأة تقع منكبًا على وجهك بينما أنت تمشي بخطى ثابتة وواضحة ومتزنة، فجأة ترى نفسك تغرز بقدميك في أنهار عسل وأنت أساسًا تسلك طريقًا صحراويًا.. فجأة تشعر أنك على مقعد سيارى لامبورجيني، وأنت في الأصل كنت تقود دراجة بخارية صينية الصنع حقيرة.. هل يعقل رغم كل هذه الطاقة والسعادة أن أضغط على زر بجوار قلبي يجعله يتوقف قبل أن ينبض بحب لك».

وتقول تيسير سعد عن بطل روايتها «يحيى»، إنّ «الهارب يمل من الوحدة ويكرهها ولكنه أيضاً لا يحب البشر ولا يحب التجمعات ولا يقبل أن يتسلل شخص ما إلى قلبه، إلا يحيى، لقد تسلل إلى قلبي بمنتهى الثبات والقوة».
ويُعد «في قلبي رجل شرقي»، هو العمل الروائي الثاني للكاتبة تيسير سعد، بعد مؤلفها الأول «ما تيجي نطلق»، والذي صُدر عام 2019، حيث ينتمي إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الساخرة.

تعليقات

جريدة الكويت العربية

أحدية العبدلي تناقش ريادة قطاع الألبان في المملكة

المغربية فنّة عافية وصيفة اولى لملكة جمال الاغتراب في اسطنبول للعام ٢٠٢٤

25 عامًا من الخبرة.. كيف أصبح رزق الجوهري أيقونة التطوير الرياضي عربيًا